ادارة الصقر تنتصر لمرجعيتها !
كتب / ماهر المتوكل
ايام قلائل تفصلنا عن الاربعاء القادم وهو الموعد الذي حددتة الادارة الصقراوية لعقد اجتماع موسع مع الجمعية العمومية ودفعت ( بزيد النهاري ) كونة افضل من تثق فيه وبخبرتة وحنكتة في الاعداد والتهئية لاقامة أي ملتقي او احتفال او اعداد تصور لأي ملف شائك وتود الادارة بان يكتب له التميز والنجاح مقدمآ٠
وصحيح بان الادارة سارعت لتدارك ما كانت اتخذتة بتقديمها للعربة قبل الحصان ربما لمسببات قاهرة ? ولكنها عادت لتؤكد بان لا مرجعية ولا شرعنة لاي قرار إلا بتوصية وتأييد من الجمعية العمومية ولسنا بصدد النبش او الصيد في المياه الصفراء ! ولكن للاشادة بما انتهجتة الادارة الصقراوية في قضاياء عدة كانت تعود فيها للاصل والفصل والروح والفن ( الجمعية العمومية للصقر)
ونقول لمن به رمد ويزايد ويلبس غيره بما تقترف يدأه هو ومشغليها ?
اعتبروا واقتدوا واستوعبوا الرسالة الابلغ للادارة الصقراوية التي تتخذ من اللوائح مسلكآ والتسليم والاذعان لذوي الامر والنهي في القرارات المصيرية وهم اعضاء الجمعية العمومية ٠
ولان الشيء بنقيضة يذكر وبضدها تتفاوت وتتميز الاشياء ( لجنة الطليعة التي لم تعترف بها الجمعية العمومية أصلآ لطليعة تعز والتي اجتمعت مع ٧ او ٨ اشخاص وبعد اللقاء اجتمعت في مكانآ خفئ ودبجت بيان من ورقتين ناقض اسلوب الصياغة وناقض نفسه في الورقة الاولي يكتب رحب مجلس الادارة وفي الورقة الثانية للبيان كتب وللمبررات قررنا نحن اللجنة الجديدة المشكلة ولا غرابة كما قال احمد مطر او شعبان عبدالرحيم لا يهم ( اذا كان واليك المكحل فابشر بالعمي)
انظروا لادارة الصقر والتي يقف على هرمها شوقي احمد هائل رئيس نادي منتخب بالتزكية والاجماع لدورات ولجواره يقف شخص بحجم رياض الحروي واداريين معروفين وفيها خبرات ومثلوا النادي ولم يمثلوا به وعادوا وانتصروا لانفسهم وللمرجعية للنادي والمتمثلة بالجمعية العمومية وفي المقابل لجنة مرفوضة شعبيآ طلعاويآ وتعزيآ ورياضيآ ومالها اسبوع كبت لشعوب واتخذت قرار الانسحاب تشعابه وبدون أحم ولا دستور ولا مرجعية واعتمدت عالهوشلية واسلوب الكلفتة لاندية الحواري وسيان بين الفعلين وبس خلاص